اذا احد قالي بكايه وش ارد ، مرحبًا بعودتكم على موقعنا ، و كما عودانكم على تقديم الإجابة الوافية و الصحيحة على أسئلتكم في جميع المجالات التعليمية و الثقافية و الفنية و اليومية و حتى على الصعيد الشخصي ، فاليوم سؤالنا بعنوان اذا احد قالي بكايه وش ارد ، سنوافيكم بالرد المناسب
اذا احد قالي بكايه وش ارد
سنقوم بالاجابة ، و نقول ما هو الرد المناسب على تلك المواقف ، حتى لا يقوم أحد باستغلال مشاعرنا و محاولة الاستهزاء بها و وضعنا في مواقف محرجة سواء في مجموعة من الأصدقاء حولنا أو في المدرسة أو الجامعة أو أي مناسبة حتى لا نكون شخصية انهزامية و ضعيفة علينا أن نستجمع قوانا ، ثم أخد نفس عميق و استجماع الأفكار للرد على الشخص الذي يحاول من التقليل من شخصنا أو مشاعرنا ،
و عليه تكون الإجابة على عبارة اذا احد قالي بكايه وش ارد كالتالي :
- دموعي ع حسابك؟
- عيونك إللي تبكي ؟
- طيب؟
- عادي أفرغ طاقة
- ليش كأني حجر قدامك ما أبكي
- وش دخلك ؟
الشخصية السريعة البكاء
وصف علماء النفس الشخصية التي تكون لا تتمالك نفسها في المواقف العاطفية و الحزينة أي الشخصية سريعة البكاء ، بأنها ليس كما يظن البعض بأنها تدل على كون الشخصية مرتبكة و ضعيفة و انهزامية ، بل إنها شخصية حساسة تثور المشاعر لديها فالتعبير عندها يكون بدموع منهمرة بالنظر إلى السيكولوجية الجميلة الي تكون ممتلئة بالرحمة و الرأفة و تكره العنف و القسوة ، و أضاف العلماء بأن ذلك لا يعني كونالشخصية لديها مرض نفسي ، فقط تحتاج هذا الإنسان سريع البكاء إلى تعديل الاتزان العاطفي منعًا لأن يقع في مواقف محرجة.
أنواع الشخصيات سريعة البكاء
سنعدد لكم الأشخاص الذين يميلون للبكاء السريع نوعية شخصياتهم و تعريف بسيط لكل منهم :
- الشخصيات الرومانسية : كونهم شخصيات غارقة في الخيال و محبين للهدوء و كارهين للضجيج و الفوضى ، لأنه هذه الشخصيات يعتبرون أن المواقف الحزينة إنذار سوء و شؤم عليهم و الديل على مشاعرهم الجياشة ، كأنهم يقولون ، نحن معكم و لكم ،وذلك لحرصهم الشديد على راحة عائلاتهم و أقربائهم و أصدقائهم
و إلى هنا نكون قد وصلنا بكم إلى ختام مقالتنا عن اذا احد قالي بكايه وش ارد ، و تعرفنا بأن الشخصية سريعة البكاء ليست بالضعيفة و لكنها شخصية لم تستطع أن تتحكم بمشاعرتها و التعبير عنها فسقطت تلك التعبيرات بدموع ، و أرجو أن نكون قد قدمنا لكم معلومات مفيدة و شقية عن تحليل النفسي لهذه الشخصية ” سريعة البكاء “على أمل أن ألقاءكم في مقالة جديدة ، شكر لزيارتكم موقعنا ، دمتم بود.