من هو سعيد الشهراني ويكيبيديا، و هو سعيد عائض آل دعير الشهراني و هو سعودي الجنسية، و ولد في عام ١٩٧٠ ميلادي في المملكة العربية السعودية، و يعتبر والي الحجاز، في تنظم الدولة الاسلامية المعروفة بداعش، و توفي في خمسة من شهر مايو في عام ٢٠١٦ ميلادي، و تم و قتله في استراحة سكنية في وادي النعمان ما بين مكة المكرمة و الطائف بعد اشتباكات مع قوات الطوارئ في المملكة العربية السعودية و تم الاعلام عن مقتله هو و ثلاثه آخرين معه في بيان لوزارة الداخلية في مملكة العربية السعودية و لمعرفة التفاصيل حياته تابع معنا المقال الى النهاية في موقع الجنينة .
من هو سعيد الشهراني
هو والي الحجاز في المملكة العربية السعودية، في تنظم داعش و هو تنظم الدولة الاسلامية، هو سعودي الجنسية و من مواليد عام ١٩٧٠ ميلادي و سوف نذكر السيرة الذاتية ل سعيد الشهراني:
- الاسم كامل: سعيد الشهراني.
- الميلاد: في عام ١٩٧٠ ميلادي .
- الجنسية: سعودي.
- الميلاد: المملكة العربية السعودية.
- الوفاة: في عام ٢٠١٦ ميلادي.
- الديانة: كان يعتنق رحمه الله الاسلام.
- اللغة: اللغة العربية.
- سبب الموت: تم قتله بمعركة.
- المهنة: والي الحجاز في تنظم الدولة الاسلامية داعش.
- الولاء: داعش، تنظيم الدولة الاسلامية.
- المعارك: هجمات في تنظيم الدولة الاسلامية.
مقتل سعيد الشهراني
قتل سعيد الشهراني والي الحجاز في تنظم الدولة الاسلامية في يوم خمسة مايو عام ٢٠١٦ هو و ثلاثة من اصدقاءه و تم الاعلان عن مقتله من خلال بيان لوزارة الداخلية للملكة العربية السعودية، و تم حصاره هو و ثلاثة من اصدقاءه، و هو متواجد في استراحة سكنية في وادي يطلق عليه وادي النعمان، بين مكة المكرمة و الطائف، بعد اشتباكات مع قوات الطوارئ في المملكة العربية السعودية.
حياة سعيد الشهراني
ولد سعيد الشهراني في عام ١٩٧٠ ميلادي و في عام ٢٠٠٥ ميلادي عاد من الأردن و تم القاء القبض عليه، و ذلك كان بسبب محاولته الانضمام لتنظيم للقاعدة في بلاد الرافدين، في دولة العراق عن طريق دولة سوريا، و تم سجنه سبع سنوات و تم الافراج عنه في عام ٢٠١٢ ميلادي، و في النهاية اصبح والي الي الحجاز في تنظيم الدولة الاسلامية داعش، و قامت السلطات السعودية بوضعه تحت بند من المطلوبين امنياً بسبب مسؤوليته عن تفجير مسجد الطوارئ .
و الي هنا وصلنا الي نهاية هذا المقال الذي تحدثنا فيه عن سعيد الشهراني، و ايضاً تم الحديث عن مقتل سعيد الشهراني، و تم ذكر حياة سعيد الشهراني و في الختام شكرا لك عزيزي القارئ لوصولك الى نهاية هذا المقال و قراءة ممتعة دمت بخير.